عودة ٤٦ ألف لاجئ عراقي في أكتوبر.. وجنرال أمريكي: القاعدة لم يعد لها وجود في بغداد
أكد العميد قاسم عطا، المتحدث الرسمي باسم خطة فرض القانون في بغداد، أن أكثر من ٤٦ ألف عراقي عادوا إلي البلاد خلال أكتوبر الماضي، نتيجة تحسن الوضع الأمني وانخفاض عمليات القتل الطائفي اللذين انعكسا علي المهاجرين في الخارج. وبدوره، قال الميجور جنرال جوزيف فيل، قائد القوات الأمريكية في بغداد، إن «القاعدة» في العراق لم يعد لها موطئ قدم في أي من أحياء بغداد، مؤكداً أن حوادث القتل التي ترتكبها فرق إعدام العاصمة العراقية انخفضت بنسبة ٨٠% عن أعلي مستوي بلغته.
ومن جهة أخري، قال رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوجان، إن تركيا تهدف إلي القضاء علي المتمردين الأكراد الذين ينشطون في شمال العراق، لكنه لم يكشف عن «كيف ومتي وأين» قد تحدث عملية عسكرية في المستقبل. وقال أردوجان، تعليقاً علي اجتماعه مع الرئيس الأمريكي جورج بوش، إنه يشعر بارتياح، لأن أنقرة وواشنطن تعتبران متمردي حزب العمال الكردستاني عدواً مشتركاً، وأضاف أردوجان: «الآن ما هو العدو.. العدو هو عنصر يجب القضاء عليه».
ل رداً علي سؤال عن عملية عسكرية محتملة في المستقبل في شمال العراق، إن معلومات الاستخبارات التي تقدم في الوقت المناسب من الولايات المتحدة ستكون العامل الحاسم، وأعرب أردوجان عن أمله في أن يؤدي اتفاق التبادل الاستخباراتي مع واشنطن إلي القضاء علي المتمردين الأكراد. ورفض أردوجان تقديم أي معلومات عن أي عملية عسكرية مستقبلية ضد حزب العمال الكردستاني، قائلاً: «في الوقت الحالي لا يمكنني أن أخوض في التفاصيل، لأن ذلك سيعطي فقط معلومات للعدو».
أكد العميد قاسم عطا، المتحدث الرسمي باسم خطة فرض القانون في بغداد، أن أكثر من ٤٦ ألف عراقي عادوا إلي البلاد خلال أكتوبر الماضي، نتيجة تحسن الوضع الأمني وانخفاض عمليات القتل الطائفي اللذين انعكسا علي المهاجرين في الخارج. وبدوره، قال الميجور جنرال جوزيف فيل، قائد القوات الأمريكية في بغداد، إن «القاعدة» في العراق لم يعد لها موطئ قدم في أي من أحياء بغداد، مؤكداً أن حوادث القتل التي ترتكبها فرق إعدام العاصمة العراقية انخفضت بنسبة ٨٠% عن أعلي مستوي بلغته.
ومن جهة أخري، قال رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوجان، إن تركيا تهدف إلي القضاء علي المتمردين الأكراد الذين ينشطون في شمال العراق، لكنه لم يكشف عن «كيف ومتي وأين» قد تحدث عملية عسكرية في المستقبل. وقال أردوجان، تعليقاً علي اجتماعه مع الرئيس الأمريكي جورج بوش، إنه يشعر بارتياح، لأن أنقرة وواشنطن تعتبران متمردي حزب العمال الكردستاني عدواً مشتركاً، وأضاف أردوجان: «الآن ما هو العدو.. العدو هو عنصر يجب القضاء عليه».
ل رداً علي سؤال عن عملية عسكرية محتملة في المستقبل في شمال العراق، إن معلومات الاستخبارات التي تقدم في الوقت المناسب من الولايات المتحدة ستكون العامل الحاسم، وأعرب أردوجان عن أمله في أن يؤدي اتفاق التبادل الاستخباراتي مع واشنطن إلي القضاء علي المتمردين الأكراد. ورفض أردوجان تقديم أي معلومات عن أي عملية عسكرية مستقبلية ضد حزب العمال الكردستاني، قائلاً: «في الوقت الحالي لا يمكنني أن أخوض في التفاصيل، لأن ذلك سيعطي فقط معلومات للعدو».